المركز العالمى للعلاج الروحانى وطب الأعشاب 00201021176561
أهلا بالزائر الكريم ندعوك للانضمام لاسرة موقعنا لتكون عضوا مشرفا به . مع تحياة مدير عام الموقع الشيخ او مهند
المركز العالمى للعلاج الروحانى وطب الأعشاب 00201021176561
أهلا بالزائر الكريم ندعوك للانضمام لاسرة موقعنا لتكون عضوا مشرفا به . مع تحياة مدير عام الموقع الشيخ او مهند
المركز العالمى للعلاج الروحانى وطب الأعشاب 00201021176561
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المركز العالمى للعلاج الروحانى وطب الأعشاب 00201021176561

جلب الحبيب فورا - محبة - رد المطلقة - إبطال السحر - علاج روحانى - علاج المس - علاج الحسد - تسليم خديم - كتب ومخطوطات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

مواضيع مماثلة
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية
سحابة الكلمات الدلالية
ياسين السحر استخدام سورة كيفية سريع كاشفة علاج السكر حساب الحوائج مجرباتي البصيرة المريض قراءة الطبائع لكشف الله لقضاء الكشف الحبيب فورا روحانية العمل ابطال مندل
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ابو مهند
قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_rcapقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_voting_barقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_lcap 
Mohamed
قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_rcapقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_voting_barقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_lcap 
أمير الأحزان
قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_rcapقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_voting_barقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_lcap 
طفشان حيل
قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_rcapقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_voting_barقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_lcap 
راجية الفردوس
قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_rcapقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_voting_barقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_lcap 
الطالب الروحانى
قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_rcapقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_voting_barقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_lcap 
ابو سعود
قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_rcapقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_voting_barقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_lcap 
نور العاشقين
قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_rcapقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_voting_barقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_lcap 
عنبر
قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_rcapقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_voting_barقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_lcap 
zahra
قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_rcapقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_voting_barقصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات I_vote_lcap 
خاتم روحانى مجانى
قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات Emptyالجمعة 16 أبريل 2010, 12:31 pm من طرف ابو مهند
يقوم الشيخ ابو مهند باهداء خاتم روحانى مجانى للمحبة والقبول وقضاء المصالح لكل عضو يقدم أفضل 1000 مشاركة .
والله الموفق


تعاليق: 34
طلبات الكشف عبر الجوال 0020180125435
قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات Emptyالثلاثاء 18 يناير 2011, 7:22 pm من طرف ابو مهند
اعلم بارك الله فيك ان الرصد الفلكي لطالعكم هو تحديد امور حياتكم العاطفية والصحية والمالية عن طريق علم الفلك بقراءة الابراج وتوافقها بحساب دقيق وقراءة صحيحة لتستفيد من خدماتنا في الرصد الفلكي وبكل دقة ترسل رسالة من …


تعاليق: 3
Google 1+
Google 1+
Google 1+
Google 1+
اكواد تويتر

 

 قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو مهند
مدير عام الموقع
مدير عام الموقع
ابو مهند


عدد المساهمات : 2970
نقاط : 6845
تاريخ التسجيل : 04/04/2010

قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات Empty
مُساهمةموضوع: قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات   قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات Emptyالخميس 03 يناير 2013, 6:09 pm

حقاً ما أتعس الإنسان حين تستبد به عاداته وشهواته
فينطلق معها إلى آخر مدى .

لقد استعبدت محمداً الخطيئة والنزوة فأصبح منقاداً لها ، لا يملك نفسه ، ولا يستطيع تحريرها ؛ فحرفته إلى حيث لا يملك لنفسه القياد ؛
إلى حيث الهلاك..

فكان يسارع إلى انتهاك اللذات ، ومقارفة المنكرات ؛ فوصل إلى حال بلغ فيها الفزع منتهاه ، والقلق أقصاه.. يتبدى ذلك واضحاً على قسمات وجهه ومحياه .

لم يركع لله ركعة منذ زمن .

ولم يعرف للمسجد طريقاً..

كم من السنين مضت وهو لم يصلى ..

يحس بالحرج والخجل إذا ما مرّ بجانب مسجد الأنصار - مسجد الحي الذي يقطنه-

لكأني بمئذنة المسجد تخاطبه معاتبة : متى تزورنا...؟؟
كيما يفوح القلب بالتقى..
كيما تحس راحةً.. ما لها انتهاء..
كيما تذوق لذة الرجاء....
ليشرق الفؤاد بالسناء..
لتستنير الورح بالهدى...

..متى تتوب؟؟ .. متى تؤوب؟؟..

فما يكون منه إلا أن يطرق رأسه خجلاً وحياءً.

شهر رمضان.. حيث تصفد مردة الشياطين ،
صوت الحق يدوي في الآفاق مالئاً الكون رهبةً وخشوعاً..
وصوت ينبعث من مئذنة مسجد الأنصار...
وصوت حزين يرتل آيات الذكر الحكيم..
إنها الراحة.. إنها الصلاة.. صلاة التروايح .
وكالعادة ؛ يمر محمد بجانب المسجد لا يلوي على شيء.

أحد الشباب الطيبين يستوقفه، ويتحدث معه
ثم يقول له: ما رأيك أن ندرك الصلاة ؟ هيّا ، هيّا بنا بسرعة.

أراد محمد الاعتذار لكن الشاب الطيب مضى في حديثه مستعجلاً..

كانت روح محمد تغدو كعصفور صغير ينتشي عند الصباح ،
أو بلله رقراق الندى..
روحه تريد أن تشق طريقها نحو النور
بعد أن أضناها التجوال في أقبية الضلال .

قال محمد: ولكن لا أعرف لا دعاء الاستفتاح ولا التحيات..
منذ زمن لم أصلى ، لقد نسيتها.

-كلا يا محمد لم تنسها ؛ بل أنسيتها بفعل الشيطان وحزبه الخاسرين..
نعم لقد أنسيتها.

وبعد إصرار من الشاب الطيب ، يدلف محمد المسجد بعد فراق طويل. فماذا يجد..؟

عيوناً غسلتها الدموع ، وأذبلتها العبادة.. وجوهاً أنارتها التقوى..
مصلين قد تحلقوا في أجواء الإيمان العبقة..

كانت قراءة الإمام حزينة متسترسلة.. في صوته رعشة تهز القلوب ،

ولأول مرة بعد فراق يقارب السبع سنين ، يحلق محمد في ذلك الجو...

بيد أنه لم يستطع إكمال الصلاة..

امتلأ قلبه رهبة..

تراجع إلى الخلف، استند إلى سارية قريبة منه..

تنهد بحسرة مخاطباً نفسه: بالله كيف يفوتني هذا الأجر العظيم؟!

أين أنا من هذه الطمأنينة وهذه الراحة ؟!

ثم انخرط في بكاء طويل.. ها هو يبكي.. يبكي بكل قلبه ،

يبكي نفسه الضائعة.. يبكي حيرته وتيهه في بيداء وقفار موحشة..

يبكي أيامه الماضية.. يبكي مبارزته الجبار بالأوزار...!

كان قلبه يحترق.. فكأنما جمرة استقرت بين ضلوعه

فلا تكاد تخبو إلا لتثور مرة أخرى وتلتهب فتحرقه..

إنها حرقة المعاصي... أنها حرقة الآثام.

لك الله أيها المذنب المنيب ، كم تقلبت في لظى العصيان، بينما روحك كانت تكتوي يظمأ الشوق إلى سلوك طريق الإيمان..!

كان يبكي - كما يقول الإمام- كبكاء الثكلى ..

لقد أخذته موجة ألمٍ وندمٍ أرجفتْ عقله فطبعتْ في ذهنه أن الله لن يغفر له.

تحلّق الناس حوله.. سألوه عما دهاه..

فلم يشأ أن يجيبهم..

فقط كان يعيش تلك اللحظات مع نفسه الحزينة.. المتعبة ،

التي أتعبها التخبط في سراديب الهلاك.

في داخله بركان ندمٍ وألمٍ ،

لم يستطع أحدٌ من المصلين إخماده..

فانصرفوا لإكمال صلاتهم..

وهنا يأتي عبد الله ، وبعد محاولات ؛

جاء صوت محمد متهدجاً ،

ينم عن ثورة مكبوتة: لن يغفر الله لي.. لن يغفر الله لي..

ثم عاد لبكائه الطويل..

أخذ عبد الله يهون عليه قائلا : يا أخي، إن الله غفور رحيم..

إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل.

هنا يرفع محمد رأسه وعيناه مخضلتان بالدموع..

ونبرات صوته أصداء عميقة.. عميقة الغور

قائلا: بشهقات كانت تتردد بين الفينة والأخرى:
كلا؛ لن يغفر الله لي.. لن يغفر الله لي..

ثم سكَتَ ليسترد أنفاسه؛ وليخرج من خزانة عمره ما حوت من أخبار..

وعاد الصوت مرة أخرى متحشرجاً يرمي بالأسئلة التائهة

الباحثة عن فرار.. كان صوته ينزف بالحزن.. بالوجع..

ثم أردف قائلا: أنت لا تتصور عظيم جرمي..

وعظم الذنوب التي تراكمتْ على قلبي..

لا ..لا.. لن يغفر الله لي، فأنا لم أصلِّ منذ سبع سنوات !!!

ويأبى عبد الله إلا أن يقنع محمداً بسعة عفو الله ورحمته ،

فها هو يعاود نصحه قائلا: يا أخي، احمد الله أنك لم تمت على هذه الحال..

يا أخي إن الله -سبحانه وتعالى- يقول: (يا ابن آدم، إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً؛ لأتيتك بقرابها مغفرة)،

ثم إن قنوطك من رحمة الله عز وجل أعظم من عصيانك له..

ثم أخذ يتلو عليه آيات الرحمة والرجاء، وأحاديث التوبة، وكرم الله وجوده في قبول التائبين..

ولكأني به قد أيقظ في نفس محمد بارقة أمل،

فيحس محمد أن باب التوبة فد انفرج عن فتحة ضيقة
يستطيع الدخول فيها.

وهنا تكسرت أمواج قنوط محمد العاتية على شطآن نصائح عبد الله الغالية،

فشعر بثقل هائل ينزاح عن كاهله.. فيخف جناحه، وترفرف روحه، تريد التحليق في العالم الجديد.. في عالم الأوبة والتوبة..!

ها هو ذا صدره أرضاً بكراً يستقبل أول غرسة من النصائح المثمرة..
تلك النصائح التي نشرت الأمان والطمأنينة والرجاء في نفس محمد كما ينشر المطر -بإذن الله- الاخضرار على وجه الصحاري المفقرة المجدبة..!

وها هو ذا عبد الله يعرض عليه أمراً:

ما رأيك يا أخي الكريم أن تذهب إلى دورة المياه لتغتسل.. لتريح نفسك..

ولتبدأ حياة جديدة..

فما كان من محمد إلا أن وافق ناشداً الراحة.. وأخذ يغتسل ، ويغسل من قلبه كل أدران الذنوب وقذارتها التي علقت به..

لقد غسل قلبه هذه المرة، وملأه بمعان مادتها من نور..

وسارا نحو المسجد، وما زال الإمام يتلو آيات الله.. تتحرك بها شفتاه، وتهفو لها قلوب المصلين.

وأخذا يتحدثان .. وصدرت الكلمات من شفتي عبد الله رصينة تفوح منها رائحة الصدق والحق والأمل، بريئة من كل بهتان..

وهز محمداً الحديث فكأنما عثر على كنز قد طال التنقيب عنه..!

ثم أخذ يحدث نفسه:

أين أنا من هذا الطريق..؟
أين أنا من هذا الطريق..؟..

الحمد لله غص بها حلقه من جرّاء دموع قد تفجرت من عينيه..

سار والدموع تنساب على وجنتيه، فحاول أن يرسم ابتسامة على شفتيه،

بيد أنها ابتسامة مخنوقة قد امتقع لونها؛

فنسيت طريقها إلى وجهه؛ فضاعت..

قال: عسى الله أن يغفر لي -إن شاء الله-.

فبادره عبد الله: بل قل اللهم اغفر لي واعزم في المسألة يا رجل.

واتجها صوب المسجد،

ونفس محمد تزداد تطلعاً وطمعاً في عفو الله ورضاه..

دخل المسجد ولسان حاله يقول:

اللهم اغفر لي.. اللهم ارحمني..

يا إلهي قد قضيت حياتي في المنحدر..

وها أنذا اليوم أحاول الصعود، فخذ بيدي يا رب العالمين..

يا أرحم الرحمين.. إن ذنوبي كثيرة .. ولكن رحمتتك أوسع..

ودخل في الصلاة وما زال يبكي.. الذنوب القديمة تداعى بناؤها..

وخرج من قلب الأنقاض والغبار قلباً ناصعاً مضيئاً بالإيمان..!

وأخذ يبكي.. وازداد بكاؤه.. فأبكى من حوله من المصلين..

توقف الإمام عن القراءة، ولم يتوقف محمد عن البكاء..

قال الإمام: الله أكبر وركع.. فركع المصلون وركع محمد..

ثم رفعوا جميعاً بعد قول الإمام: سمع الله لمن حمده..

لكن الله أراد أن لا يرتفع محمد بجسده..

بل ارتفعتْ روحه إلى بارئها.. فسقط جثة هامدة..

وبعد الصلاة.. حركوه.. قلبوه.. أسعفوه علهم أن يدركوه..

ولكن (إذا جاء أجلهم فلا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون)

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://maherkamel.yoo7.com
Mohamed




عدد المساهمات : 1229
نقاط : 2215
تاريخ التسجيل : 01/07/2013

قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات   قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات Emptyالإثنين 22 يوليو 2013, 11:11 pm

ماشاء الله عليكم
دوما مميز
نتمنى ان نرى المزيد من إبداعاتكم
ونشاطكم المتواصل
نحبكم فالله
وشكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة واقعية عن توبة شاب قبل موته بلحظات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة واقعية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المركز العالمى للعلاج الروحانى وطب الأعشاب 00201021176561 :: الفئة الاولى :: قسم الترحيب بالأعضاء الجدد :: قسم عبرات وقصص واقعية للاعضاء-
انتقل الى: