المركز العالمى للعلاج الروحانى وطب الأعشاب 00201021176561
أهلا بالزائر الكريم ندعوك للانضمام لاسرة موقعنا لتكون عضوا مشرفا به . مع تحياة مدير عام الموقع الشيخ او مهند
المركز العالمى للعلاج الروحانى وطب الأعشاب 00201021176561
أهلا بالزائر الكريم ندعوك للانضمام لاسرة موقعنا لتكون عضوا مشرفا به . مع تحياة مدير عام الموقع الشيخ او مهند
المركز العالمى للعلاج الروحانى وطب الأعشاب 00201021176561
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المركز العالمى للعلاج الروحانى وطب الأعشاب 00201021176561

جلب الحبيب فورا - محبة - رد المطلقة - إبطال السحر - علاج روحانى - علاج المس - علاج الحسد - تسليم خديم - كتب ومخطوطات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

مواضيع مماثلة
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية
سحابة الكلمات الدلالية
لكشف السكر ياسين روحانية البصيرة العمل فورا مندل مجرباتي كاشفة سورة السحر استخدام الله الحبيب كيفية الطبائع سريع الحوائج علاج ابطال لقضاء قراءة الكشف المريض حساب
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ابو مهند
تذكرة داوود ج 2 I_vote_rcapتذكرة داوود ج 2 I_voting_barتذكرة داوود ج 2 I_vote_lcap 
Mohamed
تذكرة داوود ج 2 I_vote_rcapتذكرة داوود ج 2 I_voting_barتذكرة داوود ج 2 I_vote_lcap 
أمير الأحزان
تذكرة داوود ج 2 I_vote_rcapتذكرة داوود ج 2 I_voting_barتذكرة داوود ج 2 I_vote_lcap 
طفشان حيل
تذكرة داوود ج 2 I_vote_rcapتذكرة داوود ج 2 I_voting_barتذكرة داوود ج 2 I_vote_lcap 
راجية الفردوس
تذكرة داوود ج 2 I_vote_rcapتذكرة داوود ج 2 I_voting_barتذكرة داوود ج 2 I_vote_lcap 
الطالب الروحانى
تذكرة داوود ج 2 I_vote_rcapتذكرة داوود ج 2 I_voting_barتذكرة داوود ج 2 I_vote_lcap 
ابو سعود
تذكرة داوود ج 2 I_vote_rcapتذكرة داوود ج 2 I_voting_barتذكرة داوود ج 2 I_vote_lcap 
نور العاشقين
تذكرة داوود ج 2 I_vote_rcapتذكرة داوود ج 2 I_voting_barتذكرة داوود ج 2 I_vote_lcap 
عنبر
تذكرة داوود ج 2 I_vote_rcapتذكرة داوود ج 2 I_voting_barتذكرة داوود ج 2 I_vote_lcap 
zahra
تذكرة داوود ج 2 I_vote_rcapتذكرة داوود ج 2 I_voting_barتذكرة داوود ج 2 I_vote_lcap 
خاتم روحانى مجانى
تذكرة داوود ج 2 Emptyالجمعة 16 أبريل 2010, 12:31 pm من طرف ابو مهند
يقوم الشيخ ابو مهند باهداء خاتم روحانى مجانى للمحبة والقبول وقضاء المصالح لكل عضو يقدم أفضل 1000 مشاركة .
والله الموفق


تعاليق: 34
طلبات الكشف عبر الجوال 0020180125435
تذكرة داوود ج 2 Emptyالثلاثاء 18 يناير 2011, 7:22 pm من طرف ابو مهند
اعلم بارك الله فيك ان الرصد الفلكي لطالعكم هو تحديد امور حياتكم العاطفية والصحية والمالية عن طريق علم الفلك بقراءة الابراج وتوافقها بحساب دقيق وقراءة صحيحة لتستفيد من خدماتنا في الرصد الفلكي وبكل دقة ترسل رسالة من …


تعاليق: 3
Google 1+
Google 1+
Google 1+
Google 1+
اكواد تويتر

 

 تذكرة داوود ج 2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو مهند
مدير عام الموقع
مدير عام الموقع
ابو مهند


عدد المساهمات : 2970
نقاط : 6845
تاريخ التسجيل : 04/04/2010

تذكرة داوود ج 2 Empty
مُساهمةموضوع: تذكرة داوود ج 2   تذكرة داوود ج 2 Emptyالأربعاء 07 أبريل 2010, 12:27 am

الملوك يتوارث فيهم ولم يخرج عنهم خوفا على مرتبه فان موضوع البنية الإنسانية التي هي اشرف الموجودات الممكنة وفية من يهدمها كالسم و ما يفسد بعض أجزائها كالمعميات و المصمات فإذا لم يكن العارف به أمينا متصفا بالنواميس الإلهية كاكما على عقلة قاهر الشهوات نفسه أعراض هواه وبلغ من عدوه مناه و متى كان عاقلا دله ذلك على أن الانتصار للنفس من الشهوات البهيمية والصبر و التفويض للمبدع الاول من الأخلاق الحكيمة النبوية حتى جاء أقراط فبذله للأغراب فحين خرج عن آل اسقلميوس توسع فيه الناس حتى تماطأه ارازل العالم كجهلة اليهود فرذل بهم ولم يشرفوا به هذا العمري قول الحكيم الفاضل أفلاطون حيث قال الفضائل تستحيل في النفوس الرذيلة رذائل كما يستحيل الغذاء الصالح في البدن الفاسد إلى الفساد هذا على أنه قد يكون لباذل العلم مقصد حسن فلم يؤاخذه الله فيما امتهنه بناء على قول صاحب الوجود علية افضل الصلاة و السلام إنما الأعمال بالنيات فقد تقل الينا ان ايقراط عوتب في بذلة الطب للأغراب فقال رأيت حاجة الناس إليه عامة و النظام متوقف عليه و خشيت انقراط آل اسقلميوس ففعلت ما ففعلت ولعمري قد وقع لنا مثل هذا فإني حين دخلت مصر و رأيت الفقيه الذي هو مرجع الأمور الدينية يمشى إلى أوضع بهودي للتطبب به فعزمت على أن أجعله كسائر العلوم يدرس ليستفيدة المسلمون فكان في ذلك وبالى نفسي وعدم راحتي من سفهاء لازموني قليلا ثم تعاطوا التطبب فضرو الناس في أبدانهم وأموالهم و أنكروا الانتفاع في وأفحشوا في أفاعيلي أسأل الله مقابلتهم عليها على أنى لا أقول بأني وابقراط سالمان من اللوم حيث لم نتبصر فيجب على من أراد ذلك التبصر والاختيار والتجارب والامتحان فإذا خلص له شخص بمد ذلك منحه لتخفف الضرورة وكذا وقع في أحكام النجوم حتى قال الشافعي رضى الله عنه علمان شريفان وضعهما ضعة متعاطيهما الطب والنجوم ولمزيد حرص القدماء على حراسة العلوم وحفظها اتفقوا على أن لا تعلم إلا مشافهة و لا تدون لئلا تكثر الآراء فتذبل الأذهان عن تحريرها اتكالا على الكتب قال المعلم الثانى في جامعة واستمر ذلك إلى أن انفرد المعلم الأول بكمال الكمالات فشرع في التدوين فهجره أستاذه أفلاطون على ذلك فاعتذر عنده ما فعله وأوقفه على مادون فإذا هو يكتفي بأدنى إشارة فيأتي غالبا بالدلالة لوازمية دون أختيها وناره بكبي القياس إذا أرشدت الى المطلوب وأخرى بأحد الجزأين الآخرين وقال إن الحامل له على ذلك حلول الهرم وفتور الذهن وذهلداب لبحدس عند انحلال الغريزية فيكون ذلك تذكرة و لمن اختار الله تبصره فصوب رأيه وكل ذلك من البراهين القائمة على شرف العلم
(فصل)ولما كان الطريق إلى استفادة العلوم إما الإلهام أو الفيض المنزل في النفوس القدسية على مشكلاتها من الهياكل الإلهية أو التجربة المستفادة بالوقائع أو الاقيسة كانت قسمة العلوم ضرورية إلى ضروري ومكتسب وقياسي خيلتة التصورات في الأقوال وهى مواد النتائج التي هي الغايات فلا جرم فعل أولا أما تصورا وهو حصول الصورة في الذهن أو تصديقا وهو الحكم أو العلم به على تلك الصورة بإيقاع أو انتزاع و مواد الأول أقسام الألفاظ و الدلالات و الكليات الخمس و الأقوال الشارحة بقسمي الحد و الرسم و مواد الثانى أقسام القضايا الى حمل و شروط ومحمول و معدول وموجهات وتعاكس و قياس و شروط و نتائج إما يقينية أو غيرها من التعسة والمتكفل بهذا هو المنطق و هل هو من مجموع الحكمة أو أحد جزأيها أو اله لها خلاف الأصح التفصيل كما أختاره العلامة في شرح الإشارات(والحصر الثانى)أن يقال إن العلم إما مقصودا لذاته وهو تكميل النفس في قوتها العلمية أي النظرية الاعتيادية وهو غاية الاول أو كهو وهذا علم الحكمة ثم هذا أما أن يكون موضوعها ليس ذا مادة وهذا هو الإلهي أو ذا مادة وهو الطبيعي أو ما من شانه أن يكون ذا مادة و ان لم يكن و هو الرياغى والثلاثة علمية أو يكون البحث فيها عن تهذيب النفس من حبس الكمالات وهو تدبير الشخص أو من حيث حصر الأوقات التي بها بقاء المبهج و هو تدبير المنزلي مع نحو الزوجة و الولد أو من حيث حفظ المدنية الفاضلة التي بها قوام النظام و هو علم الساسة و الأخلاق والأول اعم مطلقا والثاني أخص منة واعم من الثالث لاختصاصه بالملوك أن نعلق بالظاهر والقطب الجامع أن تعلق بالباطن والأنبياء أن تعلق بهما و كلها عملية* أو مقصود لغيرة إما موصلا إلى المعاني و الألفاظ فيه عريضة دعت ضرورة الإفادة و الاستفادة أليها وهو الميزان أو بواسطة الألفاظ زانا وهى الأدبية الرياضي أن ننظر في موضوع يمكن تلاقى أجزائه على حد مشترك فالهندسة والهيئة و كل أن قار الذات فالعددان كان منفصل الأجزاء فان اتصل فالزمان و الأديان لم يتصف بالوصفين فالمووسيفيرى(والحصر الثالث)أن يقال العلم إن كان موضوعة الألفاظ و الخط و منفعته إظهار ما في النفس الفاضلة و غاية حلية اللسان والبيان و الأدب و أجناس عشرة لأنه أن نظر في اللفظ المفرد من حيث السماع فاللغة أو الحجة فالتصريف أو في المركب فأما مطلقا وهو المعاني ألا أن تتبع تراكيب البلغاء والأ فالبيان أو مختصا بوزن فان كان ذا مادة فقط فالبديع أو الصورة فان تعلق بمجرد الوزن فالعروض و الافالفافية أو فيما يعم المفرد والركب معا وهو النحو أو الخط فان كان موضوعة الوضع الخطى فالرسم أو النقل فقوانين القراءة وان كان موضوعة الذهن ومنفعته جلية الحدس و الفكر و القوة العاقلة و غايته عصمة الذهن من الخطأ في الفكر فالميزان وهو المعيار الأعظم الموثق للبراهين الذي لا ثقة من لم يحسنة وقد ثبت أنسب الطعن علية فساد بعض من نظر فيه قبل أن نهذ به النواميس الشرعية فظن انه برهانيه كالحكمة فلما تبين له خلاف ذلك استخف بها وتبعة أمثاله و الفساد من الناظر لا من المنظور فيه بل المنطق تؤيد الشرائع وكذلك الحكميات لأنة قد ثبت فيها أن الكلى إذا حك علية بشيء اتبعه جزائية وان النبوة كلى اجمع على صحتها فإذا لم يجد لبعض جزئيات جاءت بها كتخصيص رمضان بالصوم و تجرده عن الثياب عند الإحرام في اليقلت حجة كان برهانها القطع بالحكم الكلى وهو صدق من جاء بها و أجزاؤه تسعة أو عشرة قدمنا الإشارة أليها سابقا أجمالا بحسب الائق هنا أو نظر في ما جرد من المادة مطلقا كما مر وكانت منفعته صحته العقيدة و غايته حصول سعادة الدار أرين فالإلهي أو نظر فيما له مادة في الذهن والخارج فان كان موضوعة البدن ومنفعته حفظ الصحة وغايته صون الأبدان من العوارض المرضية فالطب أو أجزاء البدن و منفعته معرفة التركيب وغايته إيقاع التداوي على و جهة فالتشريح أو النظر في النقطة وما يقوم عنها من مجسم و مخروط وكرة فالهندسة أو في تركيب الأفلاك و تداخلها ومقادير أزمنتها فالهيئة و منفعتها معرفة المواقيت وغايتها إيقاع العبادات في أوقات أرادها الشارع وجمعنا بينهما لان الأول مبادئ الثانى أو فيما يمكن تجرده فالرياضي وقد عرفت اقسامة أو كان نظرة فيما سوى الإنسان فان كان موضوعة الجسم الحساس غير الطيور فالبيطره أو هي فالزدرة أو الجمادفان كان موضوعة الجسم النباتي فهو علم النبات ويترجم بالمفردات وعلم الزراعة وأحوال الأرض ويترجم بالفلاحة أو المعدن فان ننظر في الطبيعي منة فعلم المعادن يقول مطلق ونسيمها في انوعها واجناسها وأنمائها و خواصها و مكانها و زمانها أو في المصنوع فعلم الكيمياء (والحصر الرابع) أن يقال العلم أما العلم بأمور ذهنية تظهر من دال خارج أو بالعكس أو بأمور خارجية المادة لا الصورة أو العكس فأول كفراسة فأنها استدلال بالخلق الطاهر على الخلق الباطن و الثانى علم التعبير فأنة الاستدلال بمشاهدات النفس عند خلوها وانقضاء الشواغل على ما يقع لها في الخرج والثالث كالهيئة والرابع كالنطق (الخامس) أن يقال العلم ما الاستدلال يعلوي على علوي فقط وهو كغالب الطبيعي أو بعلوي على سافل كالأحكام النجومية أو بسفلي على مثله كالشعيذة و السيميا والسحر أو استعانة ببعض الأجسام على بعض بشرط مخصوص نحو زمان و مكان كعلم الطلسمات أو النظر في المواد اللطيفة أما لأصلاح البصر كالمناظر أو للوصول إلى ارتسام شيء فشيء فالمرايا أو المواد الكثيفة إما لقياس الأمكنة فعلم المعاقد أو لتعديل الخطوط و المقادير فالمساحة أو لتعديل ما يعلم به المقادير فعلم الموازين كالقبان أو القدرة على حركة الجسم العظيم بلا كلفة فجر الأثقال و مقاييس الماء أو في تحريك جسم في قدر مضبوط من الزمان فعلم السواقي أو فيما يحتال به على بلوغ المأرب على طريق القهر فعلم آلات الحرب أو على طريق خفي فعلم ألاوحانيات (والسادس)أن يقال العلم إما أن يستخدم الذهن مادة ذهنية كالحساب أو خارجية أما علوية كالربح و التقاويم والمواقيت و سفلية كالنيرنجات أو مركبة منها كعلم الرصد وتسطيح الكرة والعلم الذهني إما أن ينظر في العدد وهو الحساب و ينقسم إلى ناظر في المعاملات وهو المفتوح أو المجهولات من مثلها وهو الجبر و الخطالين أو من معلومات كالتخت و الرقم أو إلى تركيب البسيط فهو علم التكميب و أما القصب الدراهم ثم المعاملات و كذا الصبرات* أو تعلق بأعضاء مخصوصة فحساب اليد وغير الذهني فالشرعي المسترعى بالقول المطلق و الاصطلاح المخصوص و إلا فالعلوم كلها ذهنية من حيث افتقارها إلية* ولنا ضابط غير هذه و هو أن مدار العلوم بالأذهان و أصول علومها خمسة عشر عاما* المنطق و الحساب و الهيئة و الهندسة و الفلسفة الأولى و الثانية و الإلهيات و الطبيعيات و الفلكيان و السماء و العالم و الاحكام و المزايا و الموسيقى و الأرتماطيقى و الصناعات الخمس* و أما اللسان و أصول علومه و كذلك اللغة و المعاني و البيان و البديع و العروض و القافية و الاشتقاق و النحو و الصرف و القراءة و الصوت و المخارج و الحروف و تقسيم الحروف و توزيع أصطلاحات الادب(و الأبدان) و أصول علومها كذلك الطب و التشريع و الصياغات و السياحة و تركيب الآلات و الكحل و الجراحة و الجبر و الفراسة و النبض و البحرين و الأقاليم و ألد أثيرات الهوائية والملاعب و السياسة (أو الأديان)و أصول ذلك التفسير للكتاب و السنة و للرواية والدراية و الفقه و الجدل و المناظرة و الافتراق و استنباط الحجج وأصول الفقه و العقائد وأحوال النفس بعد المفارقة و السمعيات و السحر للوقاية و ضبط السياسات من حيث أقامه الحكم و العلم بالصناعات الجالية للأفوات فهذه ستون علما هي أصول العلوم كلها و إن كان تحتها فروع كثيرة و يتداخل بعضها في بعض و أن بعد في الظاهر فقد قال بعض المحققين إن علم العروض دين شرعي لان في القرآن آيات موزونة حتى على الضروب البعيدة فان قال قائل أنها شعر رده العروضي بان شرط الشعر مع الوزن القصد فنزول شبهته و زاوليأ شرعي بلا نزاع و على هذا النفس
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://maherkamel.yoo7.com
 
تذكرة داوود ج 2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تذكرة داوود ج 1
» تذكرة داوود ج 4
» تذكرة داوود ج 6

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المركز العالمى للعلاج الروحانى وطب الأعشاب 00201021176561 :: الفئة الاولى :: قسم الكتب و المخطوطات-
انتقل الى: