1. أن من كتبها في إناء زجاج ومحاها بماء ورد وشربها زال عنه الهم والغم والفزع والرجف .
2. أن من داوم على قراءتها عقب الصلوات الخمس يسر الله أمره ورزقه من حيث لا يحتسب.
3. تلاوتها تيسر الرزق وتشرح الصدر وتذهب العسر في كل الأمور وتصلح لمن غلب عليه الكسل في الطاعات ومتعطل في المعاش إذا أدمن قراءتها.
4. أن من تعسر عليه أمر من أمور الدنيا والأخرة فليتوضأ ويصلي ركعتين بما تيسر من القرأن بعد الفاتحة ثم يجلس مستقبل القبلة متوجهاً إلى الله تعالى ويقرؤها عدد حروفها مائة واثنين وخمسين مرة ثم يسأل الله حاجته فإنها تقضى بإذن الله تعالى .
5. ومن تعسر عليه الحفظ فليكتبها في إناء ويموحوها بماء ويشربها فإنه يتيسر عليه الحفظ ببركتها.
6. وهي نافعة في الحمى وذلك أن يأخذ خيطاً من كتان ويقرأ عليه الإنشراح وكلما تنطق بكاف من كلماتها التسع تعقد عقدة فيجتمع في الخيط تسع عقد وتأمر المحموم أن يربطه في يده اليسرى فوق كوعه فإنه يبرأ بإذن الله تعالى .
والله ولي التوفيق