لصرع المريض واستنطاق عارضه

اكتب له في كفه سورة الزلزلة الى قوله اوحى لها , ونكتب في الابهام جبرائيل وعلى السبابة ميكائيل وعلى الوسطى اسرافيل
وعلى البنصر عزرائيل وعلى الخنصر صرفيائيل ثم تتلو على الكف سورة الحمد والمعوذتين والاخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر ثم تقرأ الزلزلة الى تمامها فأن المسحور والعارض ينصرع بحرمة هذه الآيات وحاول تكرر الى ان ينصرع . ثم تقرأ عليه عزيمة الاستنطاق فأنه ينطق ويذهب الالم من المريض والله أعلم . وهذه عزيمة الاستنطاق تقول: عزمت عليكم بتوراة موسى وانجيل عيسى وزبور داود وفرقان محمد صلى الله عليه وسلم وعليهم اجمعين الا نطقت وتكلمت سريعا سريعا العجل العجل بحق اهيا اهيا شراهيا شراهيا ادوناى اصباؤوت آل شداى انطق انطق انطق بقل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد . و انطق بقدرة الله انطق بعظمة الله انطق بجلال الله انطق بمافي سورة الحجب من عظمة الله انطق بمن عنده مفاتح الغيب لا يعلمها الاهو ويعلم مافي البر والبحر وماتسقط من ورقة الا يعلمها ولاحبة في ظلمات الارض ولا رطب ولا يابس الا في كتاب مبين . انطق بالذي انطق النملة لسليمان بن داود عليهما السلام العجل العجل العجل الوحا الوحا الوحا
الساعة الساعة الساعة اهيا اهيا اهيا شراهيا شراهيا شراهيا ادوناى اصباؤوت آل شداى .